tun-tunisia



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

tun-tunisia

tun-tunisia

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
tun-tunisia

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة

» التمساح ... في تون تونيسيا
منح ليلة القدر Emptyالجمعة أغسطس 17, 2012 4:55 pm من طرف tn-shooter

» موضوع موحّد لجمع ستاتيات الفايسبوك
منح ليلة القدر Emptyالجمعة أغسطس 17, 2012 3:52 pm من طرف LM10

» فيديو لاعب تونسي هو مفاجاة الموسم للكرة الفرنسية
منح ليلة القدر Emptyالجمعة أغسطس 17, 2012 5:01 am من طرف tn-shooter

» كرة قدم عاجل ورسمي : ليفربول يضم النجم المغربي أسامة السعيدي
منح ليلة القدر Emptyالجمعة أغسطس 17, 2012 4:58 am من طرف tn-shooter

» فيديو أهداف مباراة الأرجنتين و ألمانيا
منح ليلة القدر Emptyالجمعة أغسطس 17, 2012 4:55 am من طرف tn-shooter

» فيديو أهداف مباراة إيطاليا وانكلترا
منح ليلة القدر Emptyالجمعة أغسطس 17, 2012 4:54 am من طرف tn-shooter

» فيديو أهداف مباراة البرتغال وبنما
منح ليلة القدر Emptyالجمعة أغسطس 17, 2012 4:52 am من طرف tn-shooter

» كرة قدم الترجي الرياضي: هل تكون الأولى لليبري في سوسة؟
منح ليلة القدر Emptyالجمعة أغسطس 17, 2012 4:49 am من طرف tn-shooter

» كرة قدم النجم الساحلي: 9200 تذكرة على ذمّة الأحبّاء..
منح ليلة القدر Emptyالجمعة أغسطس 17, 2012 4:46 am من طرف tn-shooter

مايو 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني


انشاء منتدى مجاني



face

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تصويت


    منح ليلة القدر

    molecules
    molecules
    مشرف منتدى ألعاب الفيديو و صيانة الاجهزة
    مشرف منتدى ألعاب الفيديو و صيانة الاجهزة


    عدد المساهمات : 103
    نقاط : 21837
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 29/07/2012
    العمر : 30

    منح ليلة القدر Empty منح ليلة القدر

    مُساهمة من طرف molecules الخميس أغسطس 16, 2012 1:45 am

    منح ليلة القدر

    منح إلهية وعطايا ربانية تعجز الكلمات في اللسان عن عد بعض

    ما أمر به لنا حضرة الرحمن ناهيك عن ليلة القدر والإنسان فينا

    إذا أحيا العشر الأواخر بصلاة الفجر والعشاء في جماعة كُتبت له

    عبادة ألف شهر لله غير ما تتنزل به الملائكة الكرام وأمين الوحي

    جبريل عليه السلام وأنواع المنح والعطايا الإلهية التي تتنزل

    للقائمين والراكعين والساجدين بين يدي الله في هذه الليالي

    المباركة والمنحة الإلهية في آخر الشهر إذا كان آخر الشهر يقول

    الله للملائكة الكرام
    {مَا جَزَاءُ الأَجِيرِ إذَا عَمِلَ عَمَلَهُ؟ قَالَ: فَتَقُولُ

    الْمَلاَئِكَةُ: إلهَنَا وَسَيِّدَنَا جَزَاؤُهُ أَنْ تُوَفِّيَهُ أَجْرَهُ قَالَ: فَيَقُولُ: فَإنِّي

    أُشْهِدُكُمْ يَا مَلاَئِكَتِي أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ ثَوَابَهُمْ مِنْ صِيَامِهِمْ شَهْرَ

    رَمَضَانَ وَقِيَامِهِمْ رِضَايَ وَمَغْفِرَتِي**
    [1] وقال صلى الله عليه

    وسلم
    { أَتَاكُمْ شَهْرُ رَمَضَانَ شَهْرُ بَرَكَةٍ فِيهِ خَيْرٌ يُغَشيكُمُ اللَّهُ فَيُنْزِلُ

    الرَّحْمَةَ وَيَحُطُّ فِيهِ الْخَطَايَا وَيَسْتَجِيبُ فِيهِ الدُّعَاءَ يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَى

    تَنَافُسِكُمْ وَيُبَاهِي بِكُمْ مَلاَئِكَتَهُ فَأَرُوا اللَّهَ مِنْ أَنْفُسِكُمْ خَيْرَاً فَإنَّ

    الشَّقِيَّ مَنْ حُرِمَ فِيهِ رَحْمَةَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ **
    [2] أما أجر الصائم في

    الآخرة فنذكر ترويحاً للقلوب شيئاً منه لنستشعر رحمة الله بنا

    أجمعين فإن الصائم في يوم مقداره خمسون ألف سنة تشتد فيه

    الحرارة حتى يتصبب الناس عرقاً وتنزل الألسنة لهثاً من شدة

    العطش الوحيد الذي لا يعطش في هذا المقام الصائم من أمة

    الحبيب المصطفي عليه أفضل الصلاة وأتم السلام فقد جهز الله

    للصائمين حوضاً اسمه حوض الكوثر يقول فيه النبي
    {حَوْضِي

    كَمَا بَيْنَ عَدَنَ وَعَمَّان أبْرَدُ مِنَ الثَّلْجِ وأَحْلَى مِنَ العَسْلِ وَأَطْيَبُ

    رِيحاً مِنْ المِسْكِ أَكْوَابُهُ مِثْلُ نُجُومِ السَّمَاءِ مَنْ شَرِبَ مِنْهُ شَرْبَةَ لَمْ

    يَظْمَأ بَعْدَهَا أَبَداً**
    [3] فالصائمون إذا قاموا للعرض يوم الحساب

    أول ما يُبدأ لهم
    {وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً**تحمل الملائكة لكل

    واحد منهم شربة بعضهم يسقيه الملائكة وبعضهم يسقيه جبريل

    عليه السلام وبعضهم يسقيه السيد الأعظم المصطفي صلى الله

    عليه وسلم المهم من شرب شربة لا يظمأ بعدها أبداً وتكون

    أفواههم في الموقف رائحتها كرائحة المسك ليعلم الناس منزلتهم

    وقدرهم عند رب العباد فإذا حضرت الخلائق خصهم الله بباب من

    أبواب الجنة يُسمي باب الريان وينادي مناد الرحمن أين

    الصائمون؟ فيقومون فيأمر بإدخالهم الجنة من باب الريان فإذا

    دخلوا غُلِّق فلم يدخل منه أحد فأول من يدخل الجنة هم الصائمون

    من باب خاص لمنزلتهم عند الله ومن رحمة الله بعباده الصائمين

    وقد عَلِم أن
    { كلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاء وَخيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ**[4]

    عَلِم أننا لا نسلم في صيامنا من لغو أو رفث أو خطأ ففرض علينا

    الحبيب زكاة الفطر تجبر صيام المسلم وتستر عثراته وهفواته

    قال فيها سيدنا عبد الله بن عباس رضي الله عنهما
    {فَرَضَ رَسُولُ

    الله زَكَاةَ الْفِطْرِ طُهْرَةً لِلصِّائمِ مِنَ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ وَطُعْمَةً للْمَسَاكِينِ

    مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلاَةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ، وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ الصَّلاَةِ

    فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنَ الصَّدَقَاتِ **
    [5] وقد أباح العلماء أن تخرج هذه

    الصدقة من أول يوم في شهر رمضان حتى تكون أنفع للفقير

    ويُخرج الإنسان عن كل من يعوله عن زوجته وعن أولاده وعن

    خادمه إن كان عنده خادم والطفل الذي يولد في رمضان حتى ولو

    في ليلة العيد نُخرج عنه زكاة الفطر وأيضاً الذين يأخذون الزكاة

    يجب عليهم إخراج الزكاة مما يأخذون من عباد الله ليتمرنوا علي

    الإنفاق لقول رسول الل
    ه{أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ صَدَقَةٌ فِي رَمَضَان**[6]

    الصدقة في رمضان خير أنواع البر والإحسان وهي غير زكاة

    الفطر فتنافسوا في البر وتنافسوا في الخير وتنافسوا في

    الصالحات واعلموا أن هذا الشهر الكريم كله خير وبر ونفحات فلا

    تُضيعوا أوقاته في الغفلات ولا تجلسوا أمام الفضائيات

    والمسليات والتلفزيونات لتضييع الأوقات بل اقطعوه في العبادة

    وفي تلاوة القرآن وفي ذكر الله وفي الاستغفار لله وفي صلة

    الأرحام وفي المسح علي رءوس الأيتام وفي إزالة الضر والبؤس

    عن الفقراء والمساكين وفي مســـح الألم عن المرضي

    والبائســين اجعلوه شهر خير تكونوا فيه من السعداء يوم الدين

    [1] رواه الشيخ ابن حبان في كتاب الثواب، والبيهقى واللفظ له
    [2] (الطبراني وابن النجار) عن عبادة بن الصَّامِتِ
    [3] مسند الإمام أحمد عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
    [4] سنن الترمذي عن أَنَسٍ
    [5] سنن أبي داوود عن ابنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما
    [6] سنن البيهقي الكبرى عن أنس

    منقول من كتاب [الصيام شريعة وحقيقة]

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 10:00 am